الدلفين الصغير دوفي

 






كان الدلفين الصغير دوفي برفقة أبويه يجوبون المحيط و يتمتعون بزرقة البحر و السماء و أشعة الشمس الساطعة التي تنعكس على صفحة الماء.



 كانت السعادة تغمر عائلة الدلافين و هي تسبح و تغوص و تعود لتقفز في الهواء و تصطدم بالماء في جو من المرح و المتعة.


فجأة تقل الجو و تلبد السماء بالغيوم و تعالت أمواج البحر و اضطربت ببعضها، و بدأت العاصفة برياح شديدة و أمطار غزيرة هيّجت البحر و جعلت الرؤية صعبة.


 تعالت أصوات الدلافين في هذا الجو الخطير حتى تقترب من بعضها و تجتمع و تغوص بعيدا لكن دوفي ضيع مكان أبويه و لم يعثر لهما على أثر.



سلك دوفي طريقا لا يعرفه في وسط العتمة و اضطراب الأمواج

و كان يقاوم كل ذلك بقوته المنهكة إلى أن وصل الساحل بمفرده.


وجد نفسه بالقرب من مركب يطوف بالقرب من الشاطئ ، تبع دوفي القارب و هناك لمحته عائلة ليزا و أخبرت والدها أنها شاهدت دولفينا صغيرا.


اقترب دوفي من القارب و ظل يتبعه حتى رسا على الشاطئ، و هناك كانت في انتظاره عائلة ليزا التي رحبت به و قدمت له بعض الأسماك الصغيرة.


شعر دوفي بالأمان و ظل قريبا من الألواح التي تمر عليها العائلة في عوتها إلى منزلها، و ظل يسبح في ذلك الحوض المقابل لمسكن ليزا.


أعجبت ليزا بالدلفين دوفي و تعلقت به و أصبحت ترافقه عن الحوض الذي

لا يغاده، تقدم له الطعام و تلعب معه، و كان دوفي يظهر مهارات في السباحة و القفز و الغوص، تمسك به ليزا و يطوف بها في البحر سعيدا برفقها و اللعب معها.


لكن دوفي ظل يفكر في أبويه اللذين ضيعها في عرض البحر و ظل يتطلع بعيدا لعله يراهما قادمين إليه.


في تلك الأثناء كان أبوا دوفي يواصلون البحث عنه و يقطعون مسافات طويلة في كل اتجاه، و دام ذاك لفترة طويلة دون أية نتيجة.


و في يوم من الأيام أخذا اتجاه الشاطئ الذي بدا لهما من وسط البحر و
كلما اقتربا منه تناهت إلى أسماعهما أصوات دوفي و هو يلعب مع ليزا،


 بسرعة كبيرة يتجهان نحو ذلك الصوت حتى وصلا إليه و تعرفا عليه دون أية صعوبة، و كانا فرحين حين وجداه بخير لم يصبه مكروه و وجداه يلعب و يمرح. 


شاهدهما دوفي فانطلق نحوهما و أظهر سعادته بلقائهما من جديد، ثم
التفت ناحية الشاطئ حيث كانت ليزا و أطلق أصواتا كأنه يشكرها وهو فخور بصداقتها.


 


قامت عائلة الدلافين  بحركات من القفز أمام ليزا تعبر بها عن امتنانها و شكرها.

 ثم انطلقت في وسط البحر عائدة إلى موطنها.




The little dolphin Duffy

 The little dolphin Duffy


The little dolphin Duffy, accompanied by his parents, was roaming the ocean, enjoying the blue of the sea, the sky and the bright sunshine that reflected on the water.

Happiness was overwhelmed by the family of dolphins as they swim and dive and return to jump in the air and crash into the water in an atmosphere of fun and enjoyment.
Suddenly the air decreased, the sky became overcast with clouds, the waves of the sea rose and disturbed each other, and the storm began with strong winds and heavy rain that raged the sea and made vision difficult. The voices of dolphins rose in this dangerous atmosphere until they approached each other and gathered and dived far away, but Duffy lost the place of his parents and no trace of them was found. Duffy took a path he did not know in the midst the darkness and turbulence of the waves, and he resisted all this with his exhausting strength until he reached the shore alone.

Finding himself near a boat cruising near the shore, Duffy followed the boat and there Lisa's family caught sight of him and told her father that she had seen a young dolphin.
Duffy approached the boat and kept following it until it landed on
the shore, and there Lisa's family was waiting for him, who welcomed him and offered him some small fish.
Duffy felt safe and stayed close to the boards the family passed on in the way home, and kept swimming in that pool across from Lisa's house.

Lisa liked the dolphin Duffy and got attached to him and became
accompanying him from the basin that he does not leave, him food and playing with him, and Duffy was showing skills in swimming, jumping and diving. But Duffy kept thinking of his parents, who had lost her at sea, and looked away, hoping to see them coming to him. Meanwhile, Duffy's parents kept searching for him, traveling long distances in every direction, and that lasted for a long time without any result. And one day they took the direction of the beach, which seemed to them

from the middle of the sea, and as they approached it, they heard the sounds of Duffy playing with Lisa. Very quickly, they headed towards that voice until they reached it and recognized it without any difficulty. Duffy saw them and went towards them and showed his happiness to


meet them again, then he turned towards the beach where Lisa was and made sounds as if he thanked her and was proud of her friendship.

The dolphin family made jumping moves in front of Lisa to express their gratitude and thanks.
Then she set out in the middle of the sea, returning to her home.

اكتب قصتك المصورة (4)

 كتابة قصة مصورة يعتمد على التدقيق و ملاحظة تفاصيل الصور و محاولة ترتيب الأحداث و الربط بينها، و جمع الأوصاف الجميلة و المناسبة لعناصر المشاهد و مكوّناتها،  و بناء أفكار و تحرير الخيال و التركيز على أدق التفاصيل.

  كتابة القصة المناسبة للصور إنجاز أكثر من رائع، نستطيع من خلاله بعث الحياة في الصور و الانطلاق بحرية في الطبيعة و الأماكن و أفكار الأشخاص و حركاتهم و ما يقولون و ما يفعلون.







اكتب قصّتك المصوّرة (3)

 كتابة قصة مصورة يعتمد على التدقيق و ملاحظة تفاصيل الصور و محاولة ترتيب الأحداث و الربط بينها، و جمع الأوصاف الجميلة و المناسبة لعناصر المشاهد و مكوّناتها،  و بناء أفكار و تحرير الخيال و التركيز على أدق التفاصيل.

  كتابة القصة المناسبة للصور إنجاز أكثر من رائع، نستطيع من خلاله بعث الحياة في الصور و الانطلاق بحرية في الطبيعة و الأماكن و أفكار الأشخاص و حركاتهم و ما يقولون و ما يفعلون.







اكتب قصتك المصورة (2)

 كتابة قصة مصورة يعتمد على التدقيق و ملاحظة تفاصيل الصور و محاولة ترتيب الأحداث و الربط بينها، و جمع الأوصاف الجميلة و المناسبة لعناصر المشاهد و مكوّناتها،  و بناء أفكار و تحرير الخيال و التركيز على أدق التفاصيل.

  كتابة القصة المناسبة للصور إنجاز أكثر من رائع، نستطيع من خلاله بعث الحياة في الصور و الانطلاق بحرية في الطبيعة و الأماكن و أفكار الأشخاص و حركاتهم و ما يقولون و ما يفعلون.









اكتب قصّتك المصوّرة (1)

 كتابة قصة مصورة يعتمد على التدقيق و ملاحظة تفاصيل الصور و محاولة ترتيب الأحداث و الربط بينها، و جمع الأوصاف الجميلة و المناسبة لعناصر المشاهد و مكوّناتها،  و بناء أفكار و تحرير الخيال و التركيز على أدق التفاصيل.

  كتابة القصة المناسبة للصور إنجاز أكثر من رائع، نستطيع من خلاله بعث الحياة في الصور و الانطلاق بحرية في الطبيعة و الأماكن و أفكار الأشخاص و حركاتهم و ما يقولون و ما يفعلون.










قصة هدهد سليمان

ذَكَرَ الله قِصّةَ نبيّهِ سُليمانَ مَع الُهدهُدِ في سورةِ النًّمل، فما هي؟
 ذَاتَ يومٍ جمعَ سُليمان عليهِ السَّلام الطُيور فِي مجْلسه، نَظَرَ سُليمانُ إلى الطُيور ثُمَّ قال:
"مَالِيَ لا أَرى الهُدهُد أم كَانَ مِنَ الغَائِبين، لأُعذِبنَّهُ عذاباً شديداً أو لأذبحنَّه أو ليأتينّي بسلطان مبين". أي يأتيني بعذرٍ واضحٍ على عَدَمِ حُضُوره.
وعِندَما قَدِمَ الهُدهُد أَسْرَعت الطُّيور تَقُول: ما خلَّفَك عنّا أيُّها الطير؟ فَقَد غَضِب مِنكَ نبيُّ الله سُليمان وتوعَّدَ بِقَتلِك!













 

قصة مترجمة إنجليزية - عربية





 Dalton was a nice boy, but sometimes the other boys made the fun of him because he was so tall and skinny.

كان دالتون ولدًا جميلًا ، لكن أحيانًا يسخر منه الأولاد لأنه طويل القامة ونحيف.


 Dalton’s biggest problem was Mitch.  He was a  bully who boasted about his strength.
 مشكلة دالتون الأكبر كانت ميتش. وكان متنمرا يتفاخر بقوته.

 He quarreled with the other boys.
 إنه يتشاجر مع الأولاد الآخرين.

Sometimes, if boys gave Mitch their lunch money, he would have mercy and leave them alone.
في بعض الأحيان ، إذا أعطى الأولاد ميتش غداءهم ، فإنه يرحمهم ويتركهم وحدهم.

One day, the boys learned about a special Middle School Olympics.
في أحد الأيام ، علم الأولاد عن أولمبياد المدارس المتوسطة الخاصة.

Their gym class was going to be in it. Many kids were excited.
حصة الرياضة ستكون في ذلك. كثير من الأطفال كانوا متحمسين.

 But Dalton thought it sounded like torture.
لكن دالتون اعتقد الأمر يبدو وكأنه تعذيب.

That morning, Dalton ate plenty of carbohydrates for breakfast. 
في ذلك الصباح ، أكل دالتون الكثير من الكربوهيدرات على الإفطار.

He entered the gym and  looked at the dial on the clock. It was time to begin.
دخل الصالة الرياضية ونظر إلى قرص الساعة. لقد حان الوقت للبدء.

The teacher asked if they were ready.
سأل المعلم إذا كانوا جاهزين.

 Everyone nodded,  except Dalton. “ I got stung by a bee.  I  need to see the nurse.” said  Dalton.
أومأ الجميع برأسه، ما عدا دالتون. "لقد أصبت بلسعة نحل. قال دالتون: "أحتاج إلى رؤية الممرضة".

He made it up so he wouldn’t have to play.
لقد تظاهر بذلك حتى لا يضطر للعب.

“ I don’t believe you. Get ready to play,” responded the coach.
"أنا لا أصدقك. استعد للعب "، رد المدرب.

First, they wrestled. Then they jumped, crawled and played other games.
أولاً ، تصارعوا. ثم قفزوا وزحفوا ولعبوا ألعابًا أخرى.

But Mitch was dominant in every event.
لكن ميتش كان المهيمن في كل حدث.

They strained all morning to defeat him.
 طوال الصباح حاولوا بكل قوتهم هزيمته.

 By lunch, they were sore. Their entire bodies ailed them.
وقت الغداء، كانوا متألمين. كل جسدهم أوجعهم.

They thought about how to win.
فكروا في كيفية الفوز.

They knew the last game of the day was volleyball.
كانوا يعلمون أن آخر مباراة في اليوم كانت كرة الطائرة.

 Kids who used to be Dalton’s rivals became his allies.
 أصبح الأطفال الذين اعتادوا على منافسة دالتون حلفائه.

They wanted him to help them beat Mitch.  Dalton was going to be Mitch’s opponent.
أرادوا أن يساعدهم على التغلب على ميتش. كان دالتون خصم ميتش.

The game started. Every time Mitch tried to hit the ball over the net,  Dalton stopped it.
بدأت اللعبة. في كل مرة حاول ميتش ضرب الكرة على الشباك ، يوقفها دالتون.

 Finally, Mitch used all of his strength.
 وأخيرا ، استخدم ميتش كل قوته.

But the ball bounced off Dalton’s hands and back into Mitch’s face! 
لكن الكرة ارتدت عن يد دالتون وعادت إلى وجه ميتش!

Finally, Mitch was defeated.
وأخيرا ، هُزم ميتش.